مراكش الحمراء
-------------------------------------------------------------------------------------------------
تأطير النص :
دراسة الصورة المرفقة بالنص .
تحديد موقع مدينة مرّاكش من المغرب .
عودة إلى تاريخها – مؤسسها – وسنة تأسيسها .
علاقة اللون الأحمر بالمدينة .
المآثر الحضارية في مرّاكش.
سبب جلبها للزوار والسواح.
علاقة الشاعر بالمدينة وبموضوع القصيد.
-------------------------------------------------------------------------------------------------
تجسّد الصورة مشهدا لقصر البديع ، وفي الخلفية قمم جبال الأطلس التي تعانق السحاب شموخا وعزّة.وتوجد هذه المعلمة في مدينة مرّاكش من المغرب وتحديدا في جنوبه الشرقي وقد أسسها يوسف بن تاشفين ، وقد اشتهرت المدينة باللون الأحمر {مرّاكش الحمراء} لإختلاف ألوان الشمس عليها في الغروب ولصباغة قصورها الطينية بهذا اللون .
من المآثر المشهورة في مدينة مراكش – البديع الصورة-منارة الكتبية – باب غيليز – ساحة الفنا -...
وهي من المدن السياحية الرائدة لما تتوفر عليه من مآثر حضارية وتاريخية ، فضلا على كونها من المدن المغربية الدافئة والحارة صيفا ولكونها أيضا تجمع بين مناظر الصحراء والغابات النخيل وواحاته وبين السهول والوديان – تأمل الصورة – الجبال المكسوة بالثلوج والصحراء، والسهول الخصبة....
والشاعر مولع بحب مسقط رأسه ، ومغرس أصله ........
-----------------------------------------------------------------------------------------------
نوعية النص.................: وصف الأماكن والعمران / شعر الحنين والذكرى/
صاحب النص...............: محمّد المدني الحمراوي ،من مواليد مراكش سنة 1918 ....
مرجع النص.................: كتاب المحفوظات طبعة 1986-صفحة 96 مقرر وزارة التربية الوطنية.
الغرض من النص .........: تبيين الشاعر حبه وتعلقه بمسقط رأسه ومنبت غرسه وحنينه الى مدينته
الفكرة العامّة...............: وصف جمال مدينة مراكش، وطبيعتها الخلابة، وتعلق الشاعر بها وبمآثرها.
أبعاد النص ................: بعد حضاري – وصفي - جمالي – أدبي – فني-...
------------------------------------------------------------------------------------------------
* أستخرج من النص الألفاظ التي تنتمي الى الحقل الحضاري والألفاظ الدالة على الحقل الطبيعي .
* بين كل موصوف في النص وحدد العلاقة بين الصفة والموصوف.
* ورد في النص طباق حدده.
* هناك أوصاف للعاقل يضفيها الشاعر على الجماد بينها .
* يشتمل النص على صور شعرية كثيرة حددمنها ما أعجبك ونال استحسانك.
* ...................................
* ...................................
* ...................................
-------------------------------------------------------------------------------------------------
تجريد مضامين النص:
-* استحسان الشاعر مدينة مراكش واعترافه بما يحسه فيها من انشراح وراحة
-* اقرار الشاعربأن سروره لا يكون الا في حلوله بمراكش ووتحرق مهجته يكون بابتعاده عنها.
-* وصف مدينة مراكش وجمال طبيعتا الخلابة، ومآثرها الحضارية الرّاقية .
-* تجسيد الشاعر للمدينة ومخاطبته لها ، خطاب العاقل للعاقل وامتداحه لجوانبها المتنوّعة.
-------------------------------------------------------------------------------------------------
القراءة التركيبية :
يستحسن الشاعر مدينة مراكش ، هذه المدينة التي هي منبة غرسه ، ومسقط رأسه . حتى أنّه يقر معترفا بأنه لا يجد سروره وراحته الاّ إذا كان فيها وبين جنباتها المتنوّعة المظاهر الطبيعية والحضارية ، وما تكتنفه من منتزهات ، ومجالات رائعة المشاهد ، أخّاذة للأعين والحواس على الإطلاق.
ولا يكتفي شاعرنا بوصف مدينته ، وإنّما يجسدها لدرجة يجعل فيها الجمادات ذاتِ أرواح عاقلةٍ، فيوجه إليها الخطاب كما يوجّه للعاقل الممدوح.....
-------------------------------------------------------------------------------------------------
البنية الإيقاعية للنص:
مرّاكش الحمراء فيك مسرّتي ولديك أحلام المنى تتحقّق
\0\0\\0\0\0\\0\\\0\\0 \\\0\\0\0\0\\0\\\0\\0
مُتْفاعِلُنْ مُتْفَاعِلُنْ مُتَفَاعِلُنْ
ايقاع الكامل :
ويتكون من وتد واحد لا غير ،وسببين خفيفيفين. أو سبب ثقيل. ويمكن اعتبار تفعيلة {متفاعلن} دالة على ذلكلأنّها تتوفّر على سبب ثقيل {\\} مُتَ وسبب خفيف {\0} فا ووتد {\\0} علن .
وهذه التّفعيلة هي التي تكوّن –ايقاع الكامل - حين تتكرّر ست مرات في البيت الشعريّأو أربع مرّات ، وحسب رغبة الشّاعر في القصيدةالمعتمدة على هذه التفعيلة.
وتعتبر التفعيلة{ مُتَفَاعِلُنْ } سالمة ولكنه قد تأتي أحيانا كما حدث في النص متغيرة { مُتْفَاعِلُنْ}، إذ حدث فيها تغيير بتحول السبب الثقيل الى سبب خفيف – { مُتَ- \\ - } إلى- {مُتْ - \0 } ........
................................................................................................................................
القراءة الشعرية مراكش الحمراء
القراْة الشعرية
النص في الكتاب المدرسي المقرر....ص:103 مرشدي في اللغة العربية.السنة الثاني من التعليم الثانوي الإعدادي.
__________________________________________________________________________________________
تأطير النص :
دراسة الصورة المرفقة بالنص .
تحديد موقع مدينة مرّاكش من المغرب .
عودة إلى تاريخها – مؤسسها – وسنة تأسيسها .
علاقة اللون الأحمر بالمدينة .
المآثر الحضارية في مرّاكش.
سبب جلبها للزوار والسواح.
علاقة الشاعر بالمدينة وبموضوع القصيد.
________________________________________________________________
تجسّد الصورة مشهدا لقصر البديع ، وفي الخلفية قمم جبال الأطلس التي تعانق السحاب شموخا وعزّة.وتوجد هذه المعلمة في مدينة مرّاكش من المغرب وتحديدا في جنوبه الشرقي وقد أسسها يوسف بن تاشفين ، وقد اشتهرت المدينة باللون الأحمر {مرّاكش الحمراء} لإختلاف ألوان الشمس عليها في الغروب ولصباغة قصورها الطينية بهذا اللون .
من المآثر المشهورة في مدينة مراكش – البديع الصورة-منارة الكتبية – باب غيليز – ساحة الفنا -...
وهي من المدن السياحية الرائدة لما تتوفر عليه من مآثر حضارية وتاريخية ، فضلا على كونها من المدن المغربية الدافئة والحارة صيفا ولكونها أيضا تجمع بين مناظر الصحراء والغابات النخيل وواحاته وبين السهول والوديان – تأمل الصورة – الجبال المكسوة بالثلوج والصحراء، والسهول الخصبة....
والشاعر مولع بحب مسقط رأسه ، ومغرس أصله ........
----------------------------------------------------------------------
نوعية النص.................: وصف الأماكن والعمران / شعر الحنين والذكرى/
صاحب النص...............: محمّد المدني الحمراوي ،من مواليد مراكش سنة 1918 ....
مرجع النص.................: كتاب المحفوظات طبعة 1986-صفحة 96 مقرر وزارة التربية الوطنية.
الغرض من النص .........: تبيين الشاعر حبه وتعلقه بمسقط رأسه ومنبت غرسه وحنينه الى مدينته
الفكرة العامّة: وصف جمال مدينة مراكش، وطبيعتها الخلابة، وتعلق الشاعر بها وبمآثرها.
أبعاد النص: بعد حضاري – وصفي - جمالي – أدبي – فني-...
------------------------------------------------------------------------
* أستخرج من النص الألفاظ التي تنتمي الى الحقل الحضاري والألفاظ الدالة على الحقل الطبيعي .
* بين كل موصوف في النص وحدد العلاقة بين الصفة والموصوف.
* ورد في النص طباق حدده.
* هناك أوصاف للعاقل يضفيها الشاعر على الجماد بينها .
* يشتمل النص على صور شعرية كثيرة حددمنها ما أعجبك ونال استحسانك.
----------------------------------------------------------------------
تجريد مضامين النص:
-* استحسان الشاعر مدينة مراكش واعترافه بما يحسه فيها من انشراح وراحة
-* اقرار الشاعربأن سروره لا يكون الا في حلوله بمراكش ووتحرق مهجته يكون بابتعاده عنها.
-* وصف مدينة مراكش وجمال طبيعتا الخلابة، ومآثرها الحضارية الرّاقية .
-* تجسيد الشاعر للمدينة ومخاطبته لها ، خطاب العاقل للعاقل وامتداحه لجوانبها المتنوّعة.
----------------------------------------------------------------------
القراءة التركيبية :
يستحسن الشاعر مدينة مراكش ، هذه المدينة التي هي منبة غرسه ، ومسقط رأسه . حتى أنّه يقر معترفا بأنه لا يجد سروره وراحته الاّ إذا كان فيها وبين جنباتها المتنوّعة المظاهر الطبيعية والحضارية ، وما تكتنفه من منتزهات ، ومجالات رائعة المشاهد ، أخّاذة للأعين والحواس على الإطلاق.
ولا يكتفي شاعرنا بوصف مدينته ، وإنّما يجسدها لدرجة يجعل فيها الجمادات ذاتِ أرواح عاقلةٍ، فيوجه إليها الخطاب كما يوجّه للعاقل الممدوح.....
----------------------------------------------------------------------
البنية الإيقاعية للنص:
مرّاكش الحمراء فيك مسرّتي ولديك أحلام المنى تتحقّق
\0\0\\0\0\0\\0\\\0\\0 \\\0\\0\0\0\\0\\\0\\0
مُتْفاعِلُنْ مُتْفَاعِلُنْ مُتَفَاعِلُنْ
ايقاع الكامل :
ويتكون من وتد واحد لا غير ،وسببين خفيفيفين. أو سبب ثقيل. ويمكن اعتبار تفعيلة {متفاعلن} دالة على ذلكلأنّها تتوفّر على سبب ثقيل {\\} مُتَ وسبب خفيف {\0} فا ووتد {\\0} علن .
وهذه التّفعيلة هي التي تكوّن –ايقاع الكامل - حين تتكرّر ست مرات في البيت الشعريّأو أربع مرّات ، وحسب رغبة الشّاعر في القصيدةالمعتمدة على هذه التفعيلة.
وتعتبر التفعيلة{ مُتَفَاعِلُنْ } سالمة ولكنه قد تأتي أحيانا كما حدث في النص متغيرة { مُتْفَاعِلُنْ}، إذ حدث فيها تغيير بتحول السبب الثقيل الى سبب خفيف – { مُتَ- \\ - } إلى- {مُتْ - \0 } ........
يتبع بدراسة الجانب العروضي
الفعل المضارع
الفعل المضارع
إعْرابُه: ◄
1- الفِعل المُضارع المَرْفوع:
● يُرْفَعُ الفِعل المُضارع – الصَّحيح الآخر- إذا لم تسبقه أداة من أدوات النَّصب أو الجزم بالضمة الظاهرة. مثال: يَقْرَأُ الْوَلَدُ قِصَّةً.
● يُرْفَعُ الفِعل المُضارع – المُعْتل الآخر- إذا لم تسبقه أداة من
أدوات النَّصب أو الجزم بالضمة المُقَدَّرَة:
● على الألف، مثال: نَنْسَى الإِسَاءَةَ بِسُرْعَةٍ.
● أو على الواو، مثال: يَعْدُو اللاَّعِبُ وَرَاءَ الْكُرَةِ.
● أو على الياء،مثال: يَجْرِي يَحْيَى بِبُطْ ءٍ.
2- الفِعل المُضارع المَنْصوب:يُنْصَبُ الفعل المضارع إذا كان مسبوقا بأحد النَّواصِبِ الأربعة: أَنْ- لَنْ- إذَنْ- كـَيْ.
♦ يُنْصَبُ بالفَتحة الظَّاهِرة، إذا كان:
● صَحِيحَ الآخِر، مثال: أُرِيدُ أَنْ أَلْعَبَ الْكُرَةَ.
● أو مُعْتَلَّ الآخِر بالواو، مثال: لَنْ يَدْنُوَ مِنَ النَّارِ.
● أو مُعْتَلَّ الآخِر بالياء، مثال: لَنْ يَجْريَ بَعْدَ اليَوْمِ.♦ يُنْصَبُ بالفتحة المُقَدَّرَة ِعلى الألف إذا كان مُعْتَلَّ الآخِر بالألف، مثال: كَيْ أَرَى بِنَفْسِي.♦ يُنْصَبُ بحَذف النُّون إذا كان من الأفعال الخمسة، مثال: يُحِبُّ الأَطْفَالُ أَنْ يَلْعَبُوا كُرَةَ القَدَمِ.
◄أَنْ المَصْدَرِيَة:
تَنْصِبُ أَنْ الفعل المُضارع ظاهِرة ومُضْمَرَة:أ- يُنصب الفعل المضارع بـ (أَنْ) مُضْمَرَةً وُجُوباً في خمسة مَواضع:
1- بعد لاَمِ الجُحُودِ المَسْبوقة بكَان أو يَكون النَّاقِصَتَيْن المَنْفِيَتين: مَا كَانَ اللَّهُ لِيُضَيِّعَ أَجْرَكُمْ.
2- بعد فاء السَّبَبِيَّةِ المسبوقة بنفي أو طلب:
● لَمْ يُسْأَلِ الْوَلَدُ فَيُجِيبَ.
● كُنْ لَيِّناً فَتُحَبَّ.(تُفِيدُ أن ما قبلها سَبَبٌ في حُصول ما بعدها). 3- - بعد وَاوِ المَعِيَّةِ المَسْبُوقة بِنَفْي أو طَلب:
● لَمْ يَفْعَلِ الخَيْر َوَيَنْدَمَ.
●لاَ تَأْمُرْ بِالصِّدْقِ وَتَكْذِبَ. (تُفِيدُ مُصَاحبة ما قَبلها لِما بَعدها)
4- بعد حَتَّى الدَّالة على الغايَة أو التَّعْليل: لاَ تَأْكُلْ حَتى تَجُوعَ.
5- بعد( أََوْ) التي بمعنى (إِلىَ أَنْ) أو (إِلاَّ أَنْ).
● اِسْتَمِعْ نُصْحَ الطَبيب أَوْ يَتمَ شفَاؤُكَ (بمعنى إلَى أنْ يَتِمَّ شِفاؤُك) ● يُعَاقَبُ الْمُسِيءُ أَوْ يَعْتَذرَ. (بمعنى إلاَّ أنْ يعْتَذِرَ).
ب- يُنْصَبُ الفعل المضارع بـ ( أَنْ) المُضْمَرَةِ جَوَازاً بعد لام التَّعْلِيلِ:جَلَسْتُ لأَسْتَريحَ...( ما بَعد اللام سَبَبٌ فِي حُصُولِ ما قَبْلَها)
◙ ملاحظة :يُتَأوَّلُ الفعل المُضارع بمصدر بعد: أَنْ،كَيْ،مَا ولَوْ المَصْدريتين،
ولامُ التَّعليل،وتُؤوَّل أَنَّ مع اسمها وخبرها بمصدر.مثال: ● أُرِيدُ أَنْ أَلْعَبَ الْكُرَة ← أُرِيدُ لَعِبَ الْكُرَةِ.
● جَلَسْتُ لأَِسْتَرِيحَ ← جَلَسْتُ لِلرَّاحَةِ.
● جَلَسْتُ كَيْ أَسْتَرِيحَ ← جَلَسْتُ لِلرَّاحَةِ.
● أَعْجَبَنِي مَا تَصْنَعُ ← أَعْجَبَنِي صُنْعُكَ.
● وَدِدْتُ لَوْ تَعْمَلُ ← وَدِدْتُ عَمَلَكَ.
1- الفِعل المُضارع المَرْفوع:
● يُرْفَعُ الفِعل المُضارع – الصَّحيح الآخر- إذا لم تسبقه أداة من أدوات النَّصب أو الجزم بالضمة الظاهرة. مثال: يَقْرَأُ الْوَلَدُ قِصَّةً.
● يُرْفَعُ الفِعل المُضارع – المُعْتل الآخر- إذا لم تسبقه أداة من
أدوات النَّصب أو الجزم بالضمة المُقَدَّرَة:
● على الألف، مثال: نَنْسَى الإِسَاءَةَ بِسُرْعَةٍ.
● أو على الواو، مثال: يَعْدُو اللاَّعِبُ وَرَاءَ الْكُرَةِ.
● أو على الياء،مثال: يَجْرِي يَحْيَى بِبُطْ ءٍ.
2- الفِعل المُضارع المَنْصوب:يُنْصَبُ الفعل المضارع إذا كان مسبوقا بأحد النَّواصِبِ الأربعة: أَنْ- لَنْ- إذَنْ- كـَيْ.
♦ يُنْصَبُ بالفَتحة الظَّاهِرة، إذا كان:
● صَحِيحَ الآخِر، مثال: أُرِيدُ أَنْ أَلْعَبَ الْكُرَةَ.
● أو مُعْتَلَّ الآخِر بالواو، مثال: لَنْ يَدْنُوَ مِنَ النَّارِ.
● أو مُعْتَلَّ الآخِر بالياء، مثال: لَنْ يَجْريَ بَعْدَ اليَوْمِ.♦ يُنْصَبُ بالفتحة المُقَدَّرَة ِعلى الألف إذا كان مُعْتَلَّ الآخِر بالألف، مثال: كَيْ أَرَى بِنَفْسِي.♦ يُنْصَبُ بحَذف النُّون إذا كان من الأفعال الخمسة، مثال: يُحِبُّ الأَطْفَالُ أَنْ يَلْعَبُوا كُرَةَ القَدَمِ.
◄أَنْ المَصْدَرِيَة:
تَنْصِبُ أَنْ الفعل المُضارع ظاهِرة ومُضْمَرَة:أ- يُنصب الفعل المضارع بـ (أَنْ) مُضْمَرَةً وُجُوباً في خمسة مَواضع:
1- بعد لاَمِ الجُحُودِ المَسْبوقة بكَان أو يَكون النَّاقِصَتَيْن المَنْفِيَتين: مَا كَانَ اللَّهُ لِيُضَيِّعَ أَجْرَكُمْ.
2- بعد فاء السَّبَبِيَّةِ المسبوقة بنفي أو طلب:
● لَمْ يُسْأَلِ الْوَلَدُ فَيُجِيبَ.
● كُنْ لَيِّناً فَتُحَبَّ.(تُفِيدُ أن ما قبلها سَبَبٌ في حُصول ما بعدها). 3- - بعد وَاوِ المَعِيَّةِ المَسْبُوقة بِنَفْي أو طَلب:
● لَمْ يَفْعَلِ الخَيْر َوَيَنْدَمَ.
●لاَ تَأْمُرْ بِالصِّدْقِ وَتَكْذِبَ. (تُفِيدُ مُصَاحبة ما قَبلها لِما بَعدها)
4- بعد حَتَّى الدَّالة على الغايَة أو التَّعْليل: لاَ تَأْكُلْ حَتى تَجُوعَ.
5- بعد( أََوْ) التي بمعنى (إِلىَ أَنْ) أو (إِلاَّ أَنْ).
● اِسْتَمِعْ نُصْحَ الطَبيب أَوْ يَتمَ شفَاؤُكَ (بمعنى إلَى أنْ يَتِمَّ شِفاؤُك) ● يُعَاقَبُ الْمُسِيءُ أَوْ يَعْتَذرَ. (بمعنى إلاَّ أنْ يعْتَذِرَ).
ب- يُنْصَبُ الفعل المضارع بـ ( أَنْ) المُضْمَرَةِ جَوَازاً بعد لام التَّعْلِيلِ:جَلَسْتُ لأَسْتَريحَ...( ما بَعد اللام سَبَبٌ فِي حُصُولِ ما قَبْلَها)
◙ ملاحظة :يُتَأوَّلُ الفعل المُضارع بمصدر بعد: أَنْ،كَيْ،مَا ولَوْ المَصْدريتين،
ولامُ التَّعليل،وتُؤوَّل أَنَّ مع اسمها وخبرها بمصدر.مثال: ● أُرِيدُ أَنْ أَلْعَبَ الْكُرَة ← أُرِيدُ لَعِبَ الْكُرَةِ.
● جَلَسْتُ لأَِسْتَرِيحَ ← جَلَسْتُ لِلرَّاحَةِ.
● جَلَسْتُ كَيْ أَسْتَرِيحَ ← جَلَسْتُ لِلرَّاحَةِ.
● أَعْجَبَنِي مَا تَصْنَعُ ← أَعْجَبَنِي صُنْعُكَ.
● وَدِدْتُ لَوْ تَعْمَلُ ← وَدِدْتُ عَمَلَكَ.
يكون الفعل المضارع مرفوعاً أو منصوباً أو مجزوماً
أولاً – رفع المضارع :و يرفع بالضمة إذا كان صحيح الآخر مثل :
يصابُ الفتى من عثرة بلسانه *** و ليس يصابُ المرءُ من عثرة الرجل
و يرفع بالضمة المقدرة إذا كان معتل الآخر مثل :
فعثرِتُهُ منْ فيه ترمي برأسه *** و عَثْرَتُهُ بالرجل تَبرا على مهل
ترمي : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة
ليتَ الكواكبَ تدنو لي فأنظمها *** عقودَ مدحٍ فما أرضى لكم كَلِمي
تدنو : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الواو
أرضى : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف
ثانياً : نصب المضارع :
ينصب المضارع إذا سبقه أحد النواصب و هي أربعة ( أنْ , لنْ , كي , إذنْ )
( يريدُ اللهُ أنْ يخففَ عنكم )أن : حرف ناصب
يخففَ : فعل مضارع منصوب بأن و علامة نصبه الفتحة الظاهرة و الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو
و المصدر المؤول من أنْ و الفعل في محل نصب مفعول به و التقدير : " يريد الله التخفيف عنكم "
نصب المضارع بأن المضمرة
تنصب ( أنْ ) الفعل المضارع و هي مضمرة لا تظهر , و يتم هذا بعد لام التعليل و لام الجحود و حتى
( و هي حروف جر ) كما يتم بعد فاء السببية و واو المعية و أو التي بمعنى إلى أو إلا ( و هي حروف عطف )
بعد لام التعليل مثل : ثرنا لندفع ظلمَ القوي عن الضعيف
بعد لام الجحود مثل : ما كان الله ليعذبَهُمْ و أنت فيهم
بعد حتى مثل : لا يؤمن أحدكم حتى يحبَ لأخيه ما يحبُّ لنفسه
بعد فاء السببية مثل : لا تكنْ رطباً فتعصرَ , و لا يابساً فتكسرَ
بعد واو المعية مثل : لا تنهَ عن خلق و تأتي مثله *** عار عليكَ إذا فعلت عظيمُ
بعد أو التي بمعنى إلى أو لا مثل :فقلتُ له لا تبكِ عينُك إنما *** نحاول ملكاً أو نموتَ فنعذرا
ملحوظات
1- تميز فاء السببية عن غيرها بأنها تكون مسبوقة بنفي أو طلب ,
و أنواع الطلب : الأمر , النهي ( و أداته لا ), و الاستفهام , و الحض ( و أداته هلاَّ ) , و العرض ( و أداته ألا ) و التمني ( و من أدواته ليت ) و الترجي ( و من أدواته لعلَّ )
2- واو المعية كفاء السببية تسبق بنفي أو طلب
3- تظهر فتحة النصب على المضارع الصحيح أو المعتل بالياء أو الواو , أما المضارع المعتل بالألف فتقدر الفتحة على آخره مثل : على المرءِ أنْ يسعى و ليس عليه إدراكُ النجاحِ
جزم المضارع
يجزم الفعل المضارع في حالات ثلاث :
1- إذا سبقه أحد الحروف الجازمة
2- إذا وقع بعد أداة شرط جازمة
3- إذا كان جواباً للطلب
أولاً _ الجزم بالأدوات الجازمة التي تجزم فعلاً مضارعاً واحداً :
يجزم الفعل المضارع بالأدوات الجازمة و هي ( لم , لمّا , لام الأمر , لا الناهية )تكون علامة جزم المضارع الصحيح السكون الظاهرة على آخر مثل : لم يأكلْ
و حذف حرف العلة من آخره إذا كان معتل الآخر و يعوض عن حرف العلة المحذوف بما يناسبه من حركة الياء يناسبها الكسرة , و الألف يناسبها الفتحة , و الواو يناسبها الضمة
مثل : لم يأتِ , لم يدنُ , لم ينهِ
" لم , لمّا "
حرفا نفي و جزم و قلب أي تنفيان المضارع و تجزمانه و تقلبانه من الحاضر إلى الماضي ,
و تمتاز ( لمّا ) بأن النفي يستمر معها إلى زمن المتكلم , و أن المنفي بـ ( لمّا ) متوقع الحصول بخلاف لم مثل :
فإن كنتُ مأكولاً فكنْ خيرَ آكلٍ *** و إلا فأدركني و لمّا أُمزقِ
و أمزقِ : فعل مضارع مجزوم بـ ( لمّا ) و علامة جزمه السكون و حرِّك بالكسر لضرورة القافية
ثانياً _ جزم المضارع بأدوات الشرط الجازمة التي تجزم فعلين مضارعين:
و هذه الأدوات تجزم فعلين مضارعين الأول فعل الشرط و الثاني جواب الشرط و جزاؤه و هي :
( إن , إذما , و هما حرفان )
( منْ , ما , مهما , متى , أيّان , أين , أنى , حيثما , كيفما , أيُّ و هي أسماء و لها محل من الإعراب )مثل : إنْ تعملْ خيراً تفلحْ
إن : حرف شرط جازم
تعمل : فعل مضارع فعل الشرط مجزوم و علامة جزمه السكون الظاهر , و الفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت ( و سمي فعل الشرط لأن عمل الخير هنا شرط الفلاح )خيراً : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
تفلحْ : فعل مضارع جواب الشرط و جزاؤه مجزوم و علامة جزمه السكون الظاهر و الفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت ( و سمي الفعل جواب الشرط و جزاؤه لأن الفرح هو نتيجة لعمل الخير و جزاءٌ له و جواب لسؤال مقدر " ماذا يحدث لو عملتَ خيراً ؟ " )
إعراب أدوات الشرط الجازمة
إنْ , إذما , حرفان لا محل لهما من الإعراب
من , ما , مهما ,
1- هذه الأدوات مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ إذا كان فعل الشرط الواقع بعدها متعدياً و استوفى مفعولاته مثل : ما تتعلمْهُ يفدْكِ
أو كان لازماً لا يحتاج إلى مفعول به مثل : من يجتهدْ ينجحْ
و الخبر في المثالين هو جملتا الشرط و الجواب معاً
2- و تكون هذه الأدوات في محل نصب مفعول به إذا وقع بعدها فعل متعد] لم يستوفِ مفعولاته
مثل : ما تأكل ينفعك , منْ تكرمْ يكرمك
3- و تكون في محل خبر مقدم إذا كان فعل الشرط ناقصاً و لم يستوفِ خبره
مثل : مهما تكن قوتُك فإنك ضعيفٌ أمامَ الحقِ
4- و إذا دلت ما , و مهما على مصدر أعربت مفعولاً مطلقاً
مثل : مهما تناضلْ تعضدْ به إخوانك المناضلين أي " أيَّ نضال تناضل تعضدْ به ... "
متى , أيَّان
و هما في محل نصب على الظرفية الزمانية متعلقان بالجواب مثل :متى تأتِنا تلْمِمْ بنا في ديارنا *** تجدْ حَطَباً جَزلاً و ناراً تَوَقَّدا
أين , أنى , حيثما
أسماء شرط جازمة في محل نصب على الظرفية المكانية , و ( ما ) في حيثما أو أيمنا زائدة لا عمل لها مثل :أينما تدرسوا تستفيدوا .. و حيثما كنتم فولوا وجوهكم نحوه
كيفما
اسم شرط جازم مبني على الفتح في محل نصب حال مثل : كيفما تتوجه تصافْ خيراً و ( ما ) في كيفما زائدة لا عمل لها
و قد تكون كيفما في محل نصب خبر إذا تلاها فعل ناقص مثل : كيفما يكنْ المرء يكنْ صديقه
أيُّ ( و هي وحدها معربة و بقية أسماء الشرط مبنية )
رفع الفعل المضارع المعتل الآخر
• الفعل المضارع الصحيح الآخر تكون علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
• الفعل المضارع المعتل الأخر هو الذي ينتهي بالياء أو الواو أو الألف المقصورة .
• الفعل المضارع المعتل الأخر بالألف المقصورة تكون علامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها ( التعذر ) .
• الفعل المضارع المعتل الآخر بالياء أو الواو تكون علامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها (الثقل).
==========================
نصب الفعل المضارع المعتل الآخر
• الفعل المضارع ينصب إذا سبقته إحدى أدوات النصب (أن-لن-كي-لام التعليل)
• الفعل المضارع الصحيح الأخر تكون علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
• الفعل المضارع المعتل الأخر بالألف المقصورة تكون علامة نصبه الفتحة المقدرة على أخره منع من ظهورها( التعذر).
• الفعل المضارع المعتل الأخر بالياء أو الواو تكون علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
===================================
جزم الفعل المضارع المعتل الآخر
• يجزم الفعل المضارع إذا سبقته إحدى أدوات الجزم الآتية:
لم: تفيد النفي.لا الناهية: تفيد النهي عن القيام بعمل ما .لام الأمر: تفيد الأمر.
• الفعل المضارع الصحيح الأخر تكون علامة جزمه السكون.
• الفعل المضارع المعتل الأخر تكون علامة جزمه حذف حرف العلة من آخره.
أولاً – رفع المضارع :و يرفع بالضمة إذا كان صحيح الآخر مثل :
يصابُ الفتى من عثرة بلسانه *** و ليس يصابُ المرءُ من عثرة الرجل
و يرفع بالضمة المقدرة إذا كان معتل الآخر مثل :
فعثرِتُهُ منْ فيه ترمي برأسه *** و عَثْرَتُهُ بالرجل تَبرا على مهل
ترمي : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة
ليتَ الكواكبَ تدنو لي فأنظمها *** عقودَ مدحٍ فما أرضى لكم كَلِمي
تدنو : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الواو
أرضى : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف
ثانياً : نصب المضارع :
ينصب المضارع إذا سبقه أحد النواصب و هي أربعة ( أنْ , لنْ , كي , إذنْ )
( يريدُ اللهُ أنْ يخففَ عنكم )أن : حرف ناصب
يخففَ : فعل مضارع منصوب بأن و علامة نصبه الفتحة الظاهرة و الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو
و المصدر المؤول من أنْ و الفعل في محل نصب مفعول به و التقدير : " يريد الله التخفيف عنكم "
نصب المضارع بأن المضمرة
تنصب ( أنْ ) الفعل المضارع و هي مضمرة لا تظهر , و يتم هذا بعد لام التعليل و لام الجحود و حتى
( و هي حروف جر ) كما يتم بعد فاء السببية و واو المعية و أو التي بمعنى إلى أو إلا ( و هي حروف عطف )
بعد لام التعليل مثل : ثرنا لندفع ظلمَ القوي عن الضعيف
بعد لام الجحود مثل : ما كان الله ليعذبَهُمْ و أنت فيهم
بعد حتى مثل : لا يؤمن أحدكم حتى يحبَ لأخيه ما يحبُّ لنفسه
بعد فاء السببية مثل : لا تكنْ رطباً فتعصرَ , و لا يابساً فتكسرَ
بعد واو المعية مثل : لا تنهَ عن خلق و تأتي مثله *** عار عليكَ إذا فعلت عظيمُ
بعد أو التي بمعنى إلى أو لا مثل :فقلتُ له لا تبكِ عينُك إنما *** نحاول ملكاً أو نموتَ فنعذرا
ملحوظات
1- تميز فاء السببية عن غيرها بأنها تكون مسبوقة بنفي أو طلب ,
و أنواع الطلب : الأمر , النهي ( و أداته لا ), و الاستفهام , و الحض ( و أداته هلاَّ ) , و العرض ( و أداته ألا ) و التمني ( و من أدواته ليت ) و الترجي ( و من أدواته لعلَّ )
2- واو المعية كفاء السببية تسبق بنفي أو طلب
3- تظهر فتحة النصب على المضارع الصحيح أو المعتل بالياء أو الواو , أما المضارع المعتل بالألف فتقدر الفتحة على آخره مثل : على المرءِ أنْ يسعى و ليس عليه إدراكُ النجاحِ
جزم المضارع
يجزم الفعل المضارع في حالات ثلاث :
1- إذا سبقه أحد الحروف الجازمة
2- إذا وقع بعد أداة شرط جازمة
3- إذا كان جواباً للطلب
أولاً _ الجزم بالأدوات الجازمة التي تجزم فعلاً مضارعاً واحداً :
يجزم الفعل المضارع بالأدوات الجازمة و هي ( لم , لمّا , لام الأمر , لا الناهية )تكون علامة جزم المضارع الصحيح السكون الظاهرة على آخر مثل : لم يأكلْ
و حذف حرف العلة من آخره إذا كان معتل الآخر و يعوض عن حرف العلة المحذوف بما يناسبه من حركة الياء يناسبها الكسرة , و الألف يناسبها الفتحة , و الواو يناسبها الضمة
مثل : لم يأتِ , لم يدنُ , لم ينهِ
" لم , لمّا "
حرفا نفي و جزم و قلب أي تنفيان المضارع و تجزمانه و تقلبانه من الحاضر إلى الماضي ,
و تمتاز ( لمّا ) بأن النفي يستمر معها إلى زمن المتكلم , و أن المنفي بـ ( لمّا ) متوقع الحصول بخلاف لم مثل :
فإن كنتُ مأكولاً فكنْ خيرَ آكلٍ *** و إلا فأدركني و لمّا أُمزقِ
و أمزقِ : فعل مضارع مجزوم بـ ( لمّا ) و علامة جزمه السكون و حرِّك بالكسر لضرورة القافية
ثانياً _ جزم المضارع بأدوات الشرط الجازمة التي تجزم فعلين مضارعين:
و هذه الأدوات تجزم فعلين مضارعين الأول فعل الشرط و الثاني جواب الشرط و جزاؤه و هي :
( إن , إذما , و هما حرفان )
( منْ , ما , مهما , متى , أيّان , أين , أنى , حيثما , كيفما , أيُّ و هي أسماء و لها محل من الإعراب )مثل : إنْ تعملْ خيراً تفلحْ
إن : حرف شرط جازم
تعمل : فعل مضارع فعل الشرط مجزوم و علامة جزمه السكون الظاهر , و الفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت ( و سمي فعل الشرط لأن عمل الخير هنا شرط الفلاح )خيراً : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
تفلحْ : فعل مضارع جواب الشرط و جزاؤه مجزوم و علامة جزمه السكون الظاهر و الفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت ( و سمي الفعل جواب الشرط و جزاؤه لأن الفرح هو نتيجة لعمل الخير و جزاءٌ له و جواب لسؤال مقدر " ماذا يحدث لو عملتَ خيراً ؟ " )
إعراب أدوات الشرط الجازمة
إنْ , إذما , حرفان لا محل لهما من الإعراب
من , ما , مهما ,
1- هذه الأدوات مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ إذا كان فعل الشرط الواقع بعدها متعدياً و استوفى مفعولاته مثل : ما تتعلمْهُ يفدْكِ
أو كان لازماً لا يحتاج إلى مفعول به مثل : من يجتهدْ ينجحْ
و الخبر في المثالين هو جملتا الشرط و الجواب معاً
2- و تكون هذه الأدوات في محل نصب مفعول به إذا وقع بعدها فعل متعد] لم يستوفِ مفعولاته
مثل : ما تأكل ينفعك , منْ تكرمْ يكرمك
3- و تكون في محل خبر مقدم إذا كان فعل الشرط ناقصاً و لم يستوفِ خبره
مثل : مهما تكن قوتُك فإنك ضعيفٌ أمامَ الحقِ
4- و إذا دلت ما , و مهما على مصدر أعربت مفعولاً مطلقاً
مثل : مهما تناضلْ تعضدْ به إخوانك المناضلين أي " أيَّ نضال تناضل تعضدْ به ... "
متى , أيَّان
و هما في محل نصب على الظرفية الزمانية متعلقان بالجواب مثل :متى تأتِنا تلْمِمْ بنا في ديارنا *** تجدْ حَطَباً جَزلاً و ناراً تَوَقَّدا
أين , أنى , حيثما
أسماء شرط جازمة في محل نصب على الظرفية المكانية , و ( ما ) في حيثما أو أيمنا زائدة لا عمل لها مثل :أينما تدرسوا تستفيدوا .. و حيثما كنتم فولوا وجوهكم نحوه
كيفما
اسم شرط جازم مبني على الفتح في محل نصب حال مثل : كيفما تتوجه تصافْ خيراً و ( ما ) في كيفما زائدة لا عمل لها
و قد تكون كيفما في محل نصب خبر إذا تلاها فعل ناقص مثل : كيفما يكنْ المرء يكنْ صديقه
أيُّ ( و هي وحدها معربة و بقية أسماء الشرط مبنية )
رفع الفعل المضارع المعتل الآخر
• الفعل المضارع الصحيح الآخر تكون علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
• الفعل المضارع المعتل الأخر هو الذي ينتهي بالياء أو الواو أو الألف المقصورة .
• الفعل المضارع المعتل الأخر بالألف المقصورة تكون علامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها ( التعذر ) .
• الفعل المضارع المعتل الآخر بالياء أو الواو تكون علامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها (الثقل).
==========================
نصب الفعل المضارع المعتل الآخر
• الفعل المضارع ينصب إذا سبقته إحدى أدوات النصب (أن-لن-كي-لام التعليل)
• الفعل المضارع الصحيح الأخر تكون علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
• الفعل المضارع المعتل الأخر بالألف المقصورة تكون علامة نصبه الفتحة المقدرة على أخره منع من ظهورها( التعذر).
• الفعل المضارع المعتل الأخر بالياء أو الواو تكون علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
===================================
جزم الفعل المضارع المعتل الآخر
• يجزم الفعل المضارع إذا سبقته إحدى أدوات الجزم الآتية:
لم: تفيد النفي.لا الناهية: تفيد النهي عن القيام بعمل ما .لام الأمر: تفيد الأمر.
• الفعل المضارع الصحيح الأخر تكون علامة جزمه السكون.
• الفعل المضارع المعتل الأخر تكون علامة جزمه حذف حرف العلة من آخره.