.pagenavi{clear:both;margin:10px auto;text-align:center}.pagenavi span,.pagenavi a{padding:10px;margin-right:5px;padding-top:5px;padding-bottom:5px;background:#FFFFFF;-webkit-border-radius: 5px;-moz-border-radius: 5px;border-radius: 5px;}.pagenavi a:hover,.pagenavi .current{background:#ff8400;color:#fff;text-decoration:none}.pagenavi .pages,.pagenavi .current{font-weight:bold}.pagenavi .pages{border:none}
>>
تحميل ...
تظليـل الكود

sun

السبت، 14 مايو 2016

استمع لهذه الحكايات...



استمع لهذه الحكايات واستفد من الحكم  التي  تشتمل عليها ..
https://youtu.be/kzKhjvtjVK4
 
https://youtu.be/f1vGGjGMD3E
 

الخميس، 12 مايو 2016

تحضير درس الفعل اللازم والمتعدي للسنة الأولى من التعليم الثانوي الإعدادي

تحضير درس الفعل اللازم والمتعدي  للسنة الأولى من التعليم الثانوي الإعدادي

الفعل اللازم : هو ما لا ينصب المفعول به حيث يكتفي بالفاعل فقط لتكوين جملة مفيدة
مثل : نام الطفُل
الفعل المتعدي :هو الذي يتعدى الفاعل لينصب المفعول به
مثل : استحق القائُد التكريَم
أنواع الفعل المتعدي:
هناك أفعال تنصب مفعول به واحد مثل : كتب الشاعُر القصيدَة
و أفعال تنصب مفعولين : أدخل اللهُ المؤمَن الجنَة

و هذه الأفعال هي : ظَّن , زعم , حسب , رأى , وجد , علم , ألفى , صَّير , اتخذ , منح , منع , أعطى , سأل
 أفعال تنصب ثلاثة مفاعيل مثل : (أَنبأَ , نَّبأ ,أخبر ,خَّبر , حَّدث )
مثل: أخبر المديُر التلاميَذ الأستاَذ غائباً
طريقة سهلة للتفريق بين الفعل المتعدي والفعل اللازم
اربط الفعل بضمير نصب (هاء الغائب أو كاف المخاطبة.......) فإذا قبل الفعل دخولها فهو متعد 


الفعل اللازم والفعل المتعدي

الأفعال تنقسم إلى قسمين منها اللازم ومنها  المتعدي

1_ الفعل اللازم : هو ذلك الفعل الذي يلتزم ب الفاعل أي لا يحتاج الى مفعول به لإتمام معنى الجملة  ، أي هو ما لا ينصب مفعولا به :قعد  ، جلس ، كرُمَ .

أمثلة 
1_ عاد المسافر إلى  وطنه    

2_ نام الطفل في فراشه      

3_ صدق المتحدث في قوله


كل فعل من الأفعال التي تحتها خط هي أفعال لازمة  لا تحتاج إلى مفعول به لإتمام معنى الجملة

2_الفعل المتعدي: هو الفعل الذي لا  يكتفي بالفاعل بل يتعداه إلى مفعولا به لإتمام معنى الجملة ، أي هو ما ينصب مفعولا به وله ثلاث أقسام :

1- ما ينصب مفعولا واحدا: كَتَبَ سعيدٌ الرسالةَ.
2- ما ينصب مفعولين أصلهما مبتدأ وخبر: حسبت الأمرَ سَهْلاً.
3- ما ينصب مفعولين ليس أصلهما مبتدأً وخبراً: أعطى الرجل المسكينَ كسرة.
4- ما ينصب ثلاثة مفاعيل: أَعْلَمَ محمد القومَ الخبرَ صحيحاً.

أمثلة على الفعل المتعدي في جمل:
1_ رفع التاجر السعر .

2_ ساعدت البنت أمها .

3_ جنى الفلاح التفاح .



الأربعاء، 11 مايو 2016

تحضير درس= سلة الليمون = القراءة الشعرية= للسنة الثانية من التعليم الثانوي الإعدادي=


تحضير درس= سلة الليمون = القراءة الشعرية= للسنة الثانية من التعليم الثانوي الإعدادي=

النص الشعري:
سلّة ليمون

تحت شعاع الشمس المسنون

و الولد ينادي بالصوت المحزون


" عشرون بقرش



" بالقرش الواحد عشرون

***

سلّة ليمون ، غادرت القرية في الفجر

كانت حتّى هذا الوقت الملعون ،

خضراء ، منداة بالطلّ

سابحة في أمواج الظلّ

كانت في غفوتها الخضراء عروس الطير

أوّاه
من روّعها ؟


أيّ يد جاعت ، قطفتها هذا الفجر !

حملتها في غبش الإصباح

لشوارع مختنقات ، مزدحمات ،

أقدام لا تتوقّف ، سيّارات ؟

تمشي بحريق البنزين

مسكين


لا أحد يشمّك يا ليمون


و الشمس تجفف طلّك يا ليمون


و الولد الأسمر يجري ، لا يلحق بالسيّارات

عشرون بقرش

" بالقرش الواحد عشرون

***


سلّة ليمون

تحت شعاع الشمس المسنون

و قعت فيها عيني ،

فتذكّرت القرية

------

( أواخر 1957)
-أحمد عبد المعطى حجازي---


وصف النص:
 نص شعري في الشعر الحر يعتمد نظام الشطر الواحد و تنوع الوزن و القافية و الروي. .     
القصيدة تتحدث بشكل رمزي عن الامتهان
الذي يتعرض له الإنسان حينما يهاجر القرية إلى المدينة ممثلا في الليمون
الذي أصبح في الصناديق و تحت أشعة الشمس , و الغبار و البنزين
تتشابه فيه تجربة الشاعر مع مصير الليمون
في هي غربة المكان و فقدان الهوية و الطبيعة
صاحب النص:
أحمد عبد المعطي حجازي
1935شاعر و ناقد  مصري
 من أبرز دواوينه الشعرية: مدينة بلا قلب 1959 - أوراس 1959 - لم يبق إلا الاعتراف 1965 - مرثية العمر الجميل 1972 - كائنات مملكة الليل 1978 – دار العودة 1983- أشجار الإسمنت 1989م، بينما من أبرز مؤلفاته : محمد وهؤلاء - إبراهيم ناجي - خليل مطران - حديث الثلاثاء - الشعر رفيقي - مدن الآخرينعروبة مصر - أحفاد شوقي
العنوان:  سلة ليمون
       تركيبيا :يتكون من اسمين يؤلفان مركبا إضافيا ، الأول مضاف (سلة) و الثاني مضاف إليه (ليمون) .و يمكن أن يصير مركبا اسميا بتقدير المبتدأ المحذوف ( هذه – هي ) .
       دلاليا: يعبر عن وعاء صنع من القصب و هو مملوء بفاكهة الليمون،مما يوحي بأن الشاعر سيتحدث عن عملية بيع الليمون.
الشرح و اللغة:
المسنون : القوي
     منداة: مبللة بالندى
     الطل : مطر خفيف
   غبش الإصباح:ظلمة آخر الليل

نمط النص:    الشعر حر 
غرض النص: وصف مأساة الإنسان الذي يضطر إلى الهجرة من القرية إلى المدينة
النوع : قصيدة ملتزمة بمعاناة الإنسان
الفكرة العامة: وصف معاناة الليمون ( الرمز للإنسان) في المدينة .



أحوال الليمون في القرية:
خضراء – منداة بالطل – سابحة في أمواج الظل – عروس الطير.
أحوال الليمون في المدينة:
مسكين – لا أحد يشمك يا ليمون – الشمس تجفف طلك يا ليمون – تحت شعاع الشمس المسنون – عشرون بقرش.

تجريد المضامين:
وصف أحوال الليمون في القرية .
وصف أحوال الليمون في المدينة .
معاناة الولد الأسمر بائع الليمون في المدينة .

أسلوب النص:
الأساليب
الأمثلة
النداء
يا ليمون
الندبة و التوجع
أواه ‼
النهي
لا أحد يشمك يا ليمون
الاستفهام
+ من روعها ؟
+ أي يد جاعت قطفتها هذا الفجر ؟

خصائص النص:
الخاصية الفنية
الأمثلة
التشبيه
كانت في غفوتها عروس الفجر
التكرار
+تكرار اللازمتين الشعريتين :
-          سلة ليمون ...تحت شعاع الشمس المسنون
-          عشرون بقرش ... بالقرش الواحد عشرون
+تكرار أسلوب النداء(يا ليمون)
الجناس
  الطل – الظل
الكناية
أي يد جاعت؟ : كناية على الفقر و الحاجة
التشخيص
غادرت القرية – سابحة في أمواج الظل – سيارات تمشي
تنويع الضمائر
يهيمن على القصيدة ضميري :
+ الغائب و الغائبة و يعود على  الليمون و سلة ليمون و الولد الأسمر ( البائع)
+ المتكلم و يعود على الشاعر ( وقعت عيني – تذكرت القرية)


مفهوم المدينة في النص:
وظف الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي موضوع المدينة في قصيدته ،باعتبارها فضاء جديدا اكتشفه بعد أن غادر القرية لظروف معينة، و المدينة من المفاهيم الجديدة التي استعملها الأدباء و خاصة الشعراء منهم في كتاباتهم ،و غالبا ما كانت ترتبط لديهم بالغربة و الضياع ،و هذا ما تضمنته قصيدتنا.
إيقاع القصيدة:
    عند قراءة القصيدة ،تجد في نهاية جل الأشطر صوتا (حرفا) ساكنا ،مما يضفي على القصيدة إيقاعا موسيقيا خفيفا لا يتطلب نفسا طويلا في القراءة من جهة ن و يوحي بانحباس النفس نتيجة الإحساس بالمعاناة و الغربة و الضياع..
  غرض النص: يسعى الشاعر في قصيدته إلى لفت انتباه المتلقي إلى معاناته النفسية و المادية بالمدينة ،على عكس ما كان عليه الأمر في القرية.
تركيب النص:
قدم الشاعر صورا شعرية بدلالات عميقة و متناقضة تعكس بدقة أحوال الليمون في القرية و في المدينة، و أحوال البائع الأسمر الذي يكابد معاناة التجول و ثقل سلة الليمون على ظهره في شوارع المدينة من غير جدوى. و هذه الصور القاتمة يزيدها واقع حال المدينة أبعادا نفسية قاسية بفعل الغربة و الحنين إلى ذكريات القرية الجميلة.