.pagenavi{clear:both;margin:10px auto;text-align:center}.pagenavi span,.pagenavi a{padding:10px;margin-right:5px;padding-top:5px;padding-bottom:5px;background:#FFFFFF;-webkit-border-radius: 5px;-moz-border-radius: 5px;border-radius: 5px;}.pagenavi a:hover,.pagenavi .current{background:#ff8400;color:#fff;text-decoration:none}.pagenavi .pages,.pagenavi .current{font-weight:bold}.pagenavi .pages{border:none}
>>
تحميل ...
تظليـل الكود

sun

الاثنين، 14 مارس 2016

الأصدقاء الجدد __النصوص القرائية _ الأولى من التعليم الثانوي الإعدادي _




    __ الأصدقاء الجدد   __النصوص القرائية _ الأولى من التعليم الثانوي الإعدادي _


الحصة الأولى (التقديم)
-------------------------------------------------------------------------------------------------
اقرأ النص بتمعن: صص: 140-141.
الشرح اللغوي :
أتسلل: تَسَلَّلَ مِنْ بَيْتِهِ إِلَى الخَارِجِ فِي هُدُوءٍ : خَرَجَ مِنْهُ فيِ اسْتِخْفَاء.
امتطاه: امتطى الدابة جعلها مَطِيَّتَه وركبها ، استقلَّها ، علاها :- امتطى الحصانَ قاصِدًا مزرعتَهامتطى الدرّاجةَ / سيّارتَه.
صدغه: ص د غ : الصُّدْغُ ما بين العين والأذن ويُسمى أيضا الشعر المتدلي عليه صُدغا يقال صُدغ معقرب.
جاء في النص قول الكاتب( السارد ):... وإعداد المكان لاستقبال الأصدقاء القادمين عند عودتهم من المرعى..بماذا تذكرك هذه العبارة؟
---------------------------------------
تأطير النص:
نوعية النص: سرد قصصي روائي (سيرة ذاتية)
صاحب النص : كاتب مغربي رحل به أبوه إلى مانشستر (انكلترا) وهو في الخامسة , و عاد إلى فاس و هو في التاسعة .
تلقى بقية تعليمه الابتدائي , ثم الثانوي , بالكتاب , ثم بالقرويين بفاس .
مجاز في الأدب من جامعة القاهرة , و حاز دبلوم المعهد العالي للتحرير و الترجمة و الصحافة من نفس المدينة .
ساهم في تأسيس مكتب المغرب العربي بالقاهرة، ثمَّ شغل منصب الكاتب العام فيه إلى حين استقلال المغرب .
كان من المنظمين لحركة تخليص الأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي من أيدي الفرنسيين عند مروره بمصر من منفاه إلى فرنسا .
نشر عدة مقالات بمختلف الصحف و المجلات العربية و الدولية للتعريف بقضية المغرب قبل استقلاله , بالإضافة إلى مقالاته و أبحاثه الأدبية .
لما نال المغرب استقلاله سنة 1956م عاد ابن جَلُّون إلى وطنه فتولى رئاسة تحرير جريدة «العَلَمْ» ثمَّ التحق بوزارة الخارجية المغربية، فشغل فيها منصب وزير مفوّض، ثمَّ شغل منصب سفير لبلاده في الباكستان.


العنوان: -الأصدقاء الجدد- تركيب إسنادي وصفي
مجال النص: المجال الاجتماعي.
مرجع النص: من كتاب في الطفولة لعبد المجيد بن جلون- رواية" في الطفولة" لعبد المجيد بن جلون سيرة ذاتية، وأول خطاب أوطوبيوغرافي في مسار الرواية المغربية ، كما أنه نص روائي كلاسيكي يسترجع الكاتب فيه طفولته التي قضاها في صراع مع الذات والواقع مع التأرجح بين الإخفاق والانتصار مشغلا خطاب البوح والاعتراف والاستذكار واسترجاع الماضي لمعرفة الحاضر ضمن رؤية سردية داخلية مع التنويع الأسلوبي واللغوي والتفنن في الإيقاع الزمني وتنويع الفضاءات والمشاهد المكانية.
الغرض من النص:وصف السارد لبعض أحداث جرت في طفولته – مغامراته الشقية مع الحمار ووصف البادية وبعض مظاهر الحياة فيها وأنشطتها...
الفكرة العامة:


 العلاقة الوطيدة التي تربط الكاتب بصديقه الحمار، ومع باقي حيوانات الضيعة.
...........................................
.................................. يتبع
oujda TV1 ville
oujdaTV1 ville

لا تبخل على المدونة بإضافة إعجاب والإشتراك فيها على اليوتوب ، كل ما عليك فعله إذا لم يسبق لك فعل ذلك هو الضغط على الصورتين مرة واحدة  ،ولا تكرر ذلك في المرات اللاحقة وعند زيارات أخرى . وإذا كنت تزور المدونة لأول مرة فاضغط على إعجاب و يوتوب من فضلك ولا تكن بخيلا على مدونتك.لتعم الفائدة وتستمر مدونتك في العطاء والإفادة.

تابع الحصة الثانية:

تجريد المضامين وتحليل النص:
تسلل الكاتب قبل مجيء أبيه ليقوم بجولة على ظهر الحمار.
وصف السارد لزهوه وإحساساته وهو يتجول بالحمار أمام الناس
اعتداء الحمار على جلباب البطل.
فرحة البطل  باستقبال للحيوانات أثناء عودتها .
وصف الكاتب لبعض مظاهر الحياة في البادية و لعملية حلب الأبقار التي كانت تستمر لمدة ساعتين .
تركيب النص:
 يقدم الكاتب لنا نماذج من الحياة البدوية الرائعة في هذا النص ،ولمعرفة المزيد لابد من الرجوع إلى الأصل ،أي إلى كتاب في الطفولة لقراءته والتمتع بما جاء فيه من مغامرات للكاتب في طفولته
تلخيص كتاب في الطفولة لعبد المجيد بن جلون:
للأستاذ المصطفي فرحات
الفصل 01: السفر إلى إنجلترا.
ينتقل الطفل رفقة أسرته من الدار البيضاء إلى مدينة "منشستير" بعد فترة من الشعور بالغربة يتأقلم مع الظروف الجديدة فيعود إليه الاطمئنان خصوصا بعد تعرفه على عائلة "آل باترنوس".
الفصل 02: موت الأم.
الأم الدائمة المرض توافيها المنية، وترافقه ميللي إلى الغرفة ليرى وجه أمه لآخر مرة.
الفصل 03: تغيير المنزل.
تنتقل الأسرة إلى بيت جديد يقع مباشرة أمام منزل آل باترنوس بشارع بارك فايلد.
الفصل 04: عائلة آل باترنوس.
يعرفنا السارد بعائلة آل باترنوس وأصولها والأفراد المكونين لها: الأخوين جورجي وأندريه، والأخوات الثلاث ميللي وأنليلي وأنجي والأم.
الفصل 05: بين أسلوب حياة عائلة آل باترنوس وعائلة الكاتب.
تتميز حياة آل باترنوس بالهدوء وقلة الحركة والانضباط في حين تتسم الحياة في بيت أسرته بكثرة الزوار والصخب والضجيج..
الفصل 06: فصل الشتاء في منشستر.
فصل الشتاء يتميز بطوله وبرعوده وأمطاره ورياحه العنيفة مما يثير فب نفسية الطفل أحاسيس متنوعة كاجبروت والقوة وصوت المخلوقات الغريبة ..
الفصل 07: الصيف في إنجلترا.
مناسبة ليستمتع الطفل بالطبيعة الرائعة لحقول إنجلترا خصوصا تلك الواقعة بين بلاك بول ومنشستر وويلز وسانت آنز، وبمصايف إنجلترا وجبالها وشواطئها.
الفصل 08: الكوابس
كانت الكوابس تداهمه في نومه، وليتفاداها كان يدفع بأخته للحديث معه إلى وقت متأخر من الليل، وكان يحلم أن يكون له أخ صغير ليلعب معه.
الفصل 09: جورج الخامس.
يستعيد السارد صورة ملك إنجلترا جورج الخامس، فبعد أن رسم له في خياله صورة الشخص المقدس يكتشف وهو يمر في موكبه من الشارع الذي يسكنه الطفل أن الإمبراطور مجرد شخص عادي.
الفصل 10: الالتحاق بالمدرسة.
يلتحق الطفل بالمدرسة الإنجليزية وبعد مدة من الإحساس بالضياع يندمج مع الوسط المدرسي وساير الدروس بسهولة.
الفصل 11: ولادة أخ صغير.
في زيارة ل "مسز شلمداين" طلب منها الطفل أن تأتيه بأخ  أصغر، وبعد أيام أخبرته بأن أمه قد ولدت طفلا.
الفصل 12: ليلة الميلاد.
انتظار الطفل وأخته حضور شيخ الميلاد الذي سيحمل لهما هدايا. في الصباح وجد هدايا قدمها كل من الأم والأب. كما شارك الطفلان عيد الميلاد مع عائلة "آل باترنوس".
الفصل 13: مرض الأخت.
انتفاخ مفاجئ في عنق أخته تتطلب إجراء عملية جراحية ناجحة لكنها أصبحت هزيلة كالشبح.
الفصل 14: السفر إلى المغرب.
مرافقة الطفل لوالده في سفرته للمغرب ونزولهما ضيوفا في بيت جده وجدته وتعرفه على بقية أفراد العائلة.
الفصل 15: الشعور بالغربة.
يشعر الطفل بأنه غريب في وسطه الاجتماعي، لكنه أبدى إعجابه بالعمارة المغربية وتنوع فلاحته. قضى ستة أسابيع في المغرب.
الفصل 16: العودة إلى إنجلترا
يحكي لأصدقائه في المدرسة عما شاهده في المغرب من عادات وتقاليد.
الفصل 17: ذكرياته في المغرب
يستمر في سرد مشاهداته في المغرب وبالخصوص وضعية الأطفال.
الفصل 18: مشروع العودة إلى المغرب.
اشتداد المرض على الأخت، وخيم الحزن على البيت، وبدأ الأب يفكر في العودة إلى الوطن مما أشعر الطفل بالحزن.
الفصل 19: مغادرة أنجلترا.
يغادر الطفل ذي الثماني سنوات إنجلترا رفقة عائلته بعد أن ودع أصدقاء المدرسة وأسرة "آل باترنوس".
الفصل 20: الاستقرار في المغرب.
يتأقلم الطفل مع وضعه الجديد ويحاول أن يندمج مع بيئته الجديدة. يدخل المدرسة ليكتشف الفرق الشاسع بينها وبين مدرسته في إنجلترا.
الفصل 21: المدرسة الجديدة.
يتحدث عن المدرسة المغربية والدروس التي تلقن فيها ويصف المدرسين ومدير المدرسة وأسلوب التربية..
الفصل 22: موت أمينة.
يشتد المرض على أمينة، يرسله والده إلى بيت جده لأسبوعين، وعند عودته يكتشف موت أخته أمينة.
الفصل 23: السفر إلى القاهرة.
يسافر السارد إلى القاهرة سنة 1937 وعمره ثمانية عشر سنة لمتابعة دراسته وما رافق عبوره للحدود الجزائرية والمصاعب التي عانى منها.
الفصل 24: التساؤل حول الموت.
موت أخته أمينة دفعه إلى التساؤل حول الموت، وبعض الظواهر الطبيعية، وبدأ يشعر بالوحدة وتسرب له الفتور من المدرسة.
الفصل 25: الأمراض.
يستعرض الأمراض التي كانت تصيبه في طفولته كالحمى والإغماء اللذان لازماه حتى تعودهما ولم يعد التفكير في الموت يفارقه.
الفصل 26: مستقبل الطفل
تكلفت الأسرة بالتخطيط لمستقبله والمتمثل في نيل الشهادة الابتدائية ونظرا لضعف مستواه الراسي قرر  والده دعمه بحصص إضافية وأحضر فقيها من البادية لهذا الغرض.
الفصل 27: كرة القدم.
يحكي عن العلاقة التي جمعته بكرة القدم وجعلته يقترب أكثر من عالم أطفال الطبقات الدنيا.
الفصل 28: الالتحاق بالقرويين.
قرر الالتحاق بجامعة القرويين لإكمال دراسته، فابتعد عن كرة القدم وواظب على الدراسة.
الفصل 29: الجد.
يستعيد صور جده الذي لعب دورا أساسيا في حياته، كما يقدم لنا صورة عن عادات جده وطباعه.
الفصل 30: الفصل والخادمة.
يتحدث عن الخادمة ـ وهي تقاربه سنا ـ التي اختلى معها في البيت، لاعبته لفترة قبل أن تسقطه أرضا وتشرع في تقبيله.
الفصل 31: أزمة الأب وصداقته مع ابن الأرملة.
مر الأب بأزمة حادة بعد أن أضاع ثروته فباع المنزل وانتقل إلى بيت العم، صادف الانتقال موت صديق حميم للأب فتكفل بشؤون الأرملة وابنيها، وارتبط بصداقة مع الابن البكر.
الفصل 32: في ضيافة مربي الماشية.
ربط الشاب علاقة خاصة بالحيوانات التي ينتظرها كل مساء حتى تدخل للحظيرة واعتبر هذه الفترة من أسعد أيام حياته.
الفصل 33: أصدقاء الطفولة.
يعتبر نفسه طفلا اجتماعيا مما ساعده في ربط صداقات متنوعة مع الأطفال الآخرين.
الفصل 34: الحاج.
خص الفصل للحديث عن جارهم الحاج المشهور بغناه ووجاهته. واعتاد الطفل أن يراه وهو ذاهب إلى متجره فوق بغلته الضخمة يتبعه الخدم..
الفصل 35: المرأة المغربية.
يدلي السارد بوجهة نظره حول واقع المرأة المغربية والعادات التي تمارسها وتفرضها داخل البيت مشيدا بأصالتها.
الفصل 36: رؤية محمد الخامس.
وهو في حمامات "سيدي احرازم" للاستجمام صادف تواجده رفقة مجموعة من الأطفال زيارة ملك المغرب محمد الخامس للحمامات.
الفصل 37: زهور.
تحدث عن العلاقة التي تربطه بزهور، وكان يعاملها بجفاء مصورا اللحظات الأخيرة من حياتها. وبعد موتها يندم عن سلوكه نحوها.
الفصل 38: أحمد بن جلون.
خص هذا الفصل لعمه أحمد بن جلون الذي اختطفه الموت مستعرضا بعض سمات شخصيته واصفا إياه بالرجل العظيم.
الفصل 39: الأخ من الأب.
يستعرض علاقته بأخيه من الأب مشيرا إلى القطيعة التي وقعت بينهما كنتاج لتعود الزوجات لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها.
الفصل 40: الصغيرة.
يتذكر العلاقة العاطفية التي جمعته بمن يسميها الصغيرة، فشاع أمرهما بين العائلة وخلق توترا بينها، تتزوج الصعيرة سنة 1937.
الفصل 41: طبيب الأسنان.
يصف طبيب الأسنان الذي زاره ليقتلع سنا، والأدوات التي يستعملها مقارنا بين الطب الحقيقي والطب الخرافي.
الفصل 42: جامعة القرويين.
يعتبرها منارة فكرية وعلمية بالمغرب. التحق بها سنة 1934 وتركت أثرا بليغا في حياته النفسية والفكرية.
الفصل 43: أيجابيات القرويين.
استعرض إيجابيات هذه المعلمة الثقافية كحلقات الدروس والمدرسين وكان حلمه أن يكون مدرسا بها.
الفصل 44: خطيب القرويين.
حضوره لخطابات الشاب الدائع الصيت (علال الفاسي) أعجب به السارد وأصبح واحدا من أتباعه.
الفصل 45: غرفة السارد.
ربطته بغرفته علاقة متميزة باعتبارها فضاء للتأمل والعزلة والصلاة والقراءة.
الفصل 46: بداية النشر.
يظهر اعتزازه بنفسه وهو يرى اسمه بين كبار الكتاب ويزداد غروره عندما لامه أستاذه لأنه لم يذكر اسمه في المقال المنشور  بين جملة الأدباء الذين ذكرهم.
الفصل 47: السفر إلى مصر.
يقوم السارد بإجراءات إدارية معقدة ليحصل على جواز سفره لمصر.
الفصل 48: الغاية من الرواية.
حدد أهداف السيرة والتي تتمثل في:
* إرضاء رغبة ذاتية.
* رصد حياة طفل عاش بين بيئتين.
* اعترافه بفضل :آل باترنوس" عليه.